الأرض
السبت 23 نوفمبر 2024 مـ 01:46 صـ 21 جمادى أول 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
الجفاف يدفع المغرب إلى تسجيل واردات قياسية من القمح توقعات بارتفاع إنتاج السكر في المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي اختتام فعاليات الملتقى العربي الدولي العاشر للصناعات الصغيـرة والمتوسطة روسيا توقف صادرات الحبوب إلى الاتحاد الأوروبي بعد فرض الرسوم الجمركية الجديدة المجموعة الأوروبية تطلق أسرع وسيلة للتخلص من متبقيات المبيدات «الأغذية العالمي» يعتمد خطة لأوكرانيا بقيمة 2.1 مليار دولار «زراعة البحيرة» تقرر عدم صرف الأسمدة المدعمة لهذه الفئات «الزراعة»: نواصل متابعة المحاصيل الشتوية.. ونراقب سوق المبيدات ومكافحة القوارض والحشرات والآفات «الصحة»: خروج جميع المصابين في حادث انقلاب أتوبيس طريق الجلالة وزير التموين يفتتح سوق اليوم الواحد في حلوان بتخفيضات كبيرة تفاصيل إقامة المؤتمر التوظيفي الجديد لنقابة البيطريين الزراعة»: معدات تحسين الأراضي تزيل التعديات وتطهر المساقى والمراوي وخدمة المزارعين بالإسكندرية والبحيرة

باحثون يخترعون طريقة لمنع الناس من تصديق الأخبار المضللة على الانترنت

سلط الموقع الإلكتروني لصحيفة «إندبندنت» البريطانية الضوء على دراسة جديدة أجراها الباحثون بجامعة كامبريدج، للتوصل إلى حل للحد من الأخبار الوهمية المتطرفة التي تنتشر بسرعة عبر فيس بوك، ومنع الناس من تصديقها، إذ يزعم الباحثون أن إظهار الأكاذيب للناس، يمكن أن يساعدهم على رؤية الحقيقة بشكل أفضل في المستقبل، إذ تعمل هذه الطريقة الجديدة بطريقة مشابهة للقاح الحقيقي عن طريق تعريض الناس لجزء صغير من الأخبار المضللة لمساعدتهم على التفاعل مع مجموعة أكبر من الأخبار على نحو أفضل.

يمكن أن يساعد هذا الحل كلا من الشبكات الاجتماعية ووكالات الأنباء في معركتهم ضد الأخبار الوهمية، والتي أثرت على التصويت بخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وفوز دونالد ترامب.

وتزعم الدراسة أنه في حال تعرف الناس على بعض الحقائق حول تغير المناخ، ومن ثم تعرضوا لبعض الأخبار الكاذبة، فسيمكنهم معرفة الفرق ورفض الأخبار غير الصحيحة، ولكن إذا تم الجمع بين المعلومات الصحيحة مع «جرعة» صغيرة من التضليل، فسيكون لها صدى أقل.

وقال الدكتور ساندر فان دير ليندن مُعد الدراسة من جامعة كامبريدج «التضليل يمكن أن ينتشر ويتكرر مثل الفيروس، وأردنا أن نرى ما إذا كان يمكنا العثور على «لقاح» لحل مشكلة الأخبار المضللة، من خلال تعريض الناس لكمية قليلة من المعلومات الخاطئة، فالفكرة هي توفير ذخيرة معرفية تساعد على مقاومة التضليل، ليتمكن الناس في المرة المُقبلة من أن يصبحوا أقل عرضة للوقوع في الفخ».