الأرض
السبت 23 نوفمبر 2024 مـ 08:54 صـ 22 جمادى أول 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
الجفاف يدفع المغرب إلى تسجيل واردات قياسية من القمح توقعات بارتفاع إنتاج السكر في المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي اختتام فعاليات الملتقى العربي الدولي العاشر للصناعات الصغيـرة والمتوسطة روسيا توقف صادرات الحبوب إلى الاتحاد الأوروبي بعد فرض الرسوم الجمركية الجديدة المجموعة الأوروبية تطلق أسرع وسيلة للتخلص من متبقيات المبيدات «الأغذية العالمي» يعتمد خطة لأوكرانيا بقيمة 2.1 مليار دولار «زراعة البحيرة» تقرر عدم صرف الأسمدة المدعمة لهذه الفئات «الزراعة»: نواصل متابعة المحاصيل الشتوية.. ونراقب سوق المبيدات ومكافحة القوارض والحشرات والآفات «الصحة»: خروج جميع المصابين في حادث انقلاب أتوبيس طريق الجلالة وزير التموين يفتتح سوق اليوم الواحد في حلوان بتخفيضات كبيرة تفاصيل إقامة المؤتمر التوظيفي الجديد لنقابة البيطريين الزراعة»: معدات تحسين الأراضي تزيل التعديات وتطهر المساقى والمراوي وخدمة المزارعين بالإسكندرية والبحيرة

مصرية بفريق أبحاث علاج كورونا تكشف آخر تطورات إيجاد لقاح ضد الفيروس

قالت الدكتور نسرين عقبة، صيدلانية مصرية، ضمن فريق أبحاث هولندي لإنتاج علاج لفيروس كورونا، إن ما يتم من أبحاث الآن يتم على إيجاد علاج، ولكن ما يسعى فيه علماء العالم الآن هو إنتاج تطعيم لمنع انتشار العدوى بين الناس، مشيرة إلى أن هناك أدوية تم استخدامها لمواجهة فيروس كورونا، واستخدام الأجسام المضادة يحاول بعض العلماء الآن لاستخدامها لمنع انتشار الفيروس أيضا.

وأضافت، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر ببرنامج "يحدث في مصر" الذي يذاع على قناة mbc مصر، أن العلاج بالأجسام المضادة يبدأ بعد الإصابة بالعدوى لأن عامل الوقت له دور في نجاحه وفشله، وهو ما ظهر بالفعل في علاج فيروس كورونا بالأجسام المضادة في العالم، ويعتمد ذلك أيضا على فصيلة الدم ومدى فاعلية الأجسام المضادة، مشيرة إلى أن العلاج المستخدم الآن في علاج كوفيد 19، هي علاجات قديمة ويتم التعامل معها، ويتم إجراء تجارب سريرية للعديد من الأدوية.

وأوضحت أنه لا يمكن التسرع في إيجاد تطعيم أو لقاح أو دواء للفيروس، نظرا لوجود أثار جانبية لبعض العقاقير المستخدمة في علاج الفيروس، موضحة أن أنسب علاج لفيروس كورونا المستجد يمكن الحصول عليه من الأجسام المضادة لأنها ليس لها أثار جانبية.

وقالت إن هناك الكثير من أنواع فيروس كورونا موجود في الخفافيش، ويمكنها أن تتحور وتنقل العدوى إلى حيوانات أخرى وتعدي الإنسان، مشيرة إلى أن تلك العائلة من الفيروسات ظهرت منذ عدة سنوات ونسب فتكها للإنسان قد تصل إلى 34% ولكن نقلها إلى الإنسان يكون بصعوبة شديدة، بعكس كوفيد 19، الذي ينتقل بسهولة ولكن نسب فتكه بالإنسان عادية، وأنها تستبعد أن يكون فيروس مصنع.