الأرض
الإثنين 28 أبريل 2025 مـ 09:39 صـ 29 شوال 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي

الآفات الحشرية والحيوانية التي تصيب زراعات الخضر تحت الصوب والأنفاق الزراعية

تعتبر الزراعة المحمية هو تعظيم دور عناصر الزراعة من أرض ومياه وعماله والاستفادة القصوى من الأغشية البلاستيكية فى حماية النبات من الظروف البيئية المعاكسة وإنتاج محاصيل فى غير مواعيدها المعتادة بكميات ونوعية عالية فى مواصفاتها التسويقية.

المحاصيل التي تزرع تحت نظام الزراعة المحمية

   

1-    مشاتل الخضر والفاكهة ونباتات الزينة.

2- انتاج الهجن من الخضر المختلفة مثل ( الطماطم – الفلفل – الخيار –الكانتالوب – الباذنجان – الشمام – الفاصوليا – الكوسة – فراولة – ملوخية)

3-    انتاج نباتات الزينة.

أسس المكافحة المتكاملة للآفات الحشرية تحت الصوب و الانفاق :-

ترجع أهمية الزراعات المحمية ومن بينها الصوب والأنفاق البلاستيكية إلى الزراعة فى أوقات غير ملائمة لإنتاج الخضر وذلك للحصول على أعلى سعر بسبب قلة الانتاج فى هذه الفترات حيث يتميز انتاج الخضر فى بيئات معدلة متحكم فيها عن الزراعات المكشوفة مما يجب مراعاة هذه الخصوصية والتعامل معها بحذر وبسرعة عند توقع الإصابة بالآفات وفيما يلي أسس المكافحة المتكاملة للآفات الحشرية تحت الصوب و الانفاق :-

1- اختيار موقع الزراعات تحت الصوب اوالانفاق :

أ – يتم اختيار موقع الزراعات المحمية فى الجهة البحرية للأرض التي يتم اختيارها لإنشاء الصوب عليها حتى لا تكون الانفاق ملجأ لهجرة الحشرات من الزراعات المكشوفة إليها.

ب – يكون محور الصوبة أو النفق شمال جنوب أو فى اتجاه الريح حتى تتم التهوية بسهولة لخفض الرطوبة بالصوبة.

 ج – وجود مصدات للرياح على أن يكون ظلها بعيداً عن الصوب أو الانفاق حتى لا تظلل النباتات وتكون مصدراً للإصابة بالآفات المختلفة.

2- تجهيز الزراعة فى الصوب أو تحت الانفاق :

       يتم حرث وتقليب وعزق الأرض المعدة للزراعة بالصوب او بالإنفاق وتعريضها للشمس أثناء الصيف وإزالة الحشائش وتحسين تهوية التربة وإضافة السماد العضوي المتحلل حتى لا يؤدي إلى انتقال الجعال إلى التربة وكذلك تعريض أطوار حشرات التربة مثل الحفار ويرقات الجعال لأشعة الشمس والأعداء الطبيعية مما يؤدي إلى موتها.

3- استخدم الملش فوق سطح التربة :

       وضع البلاستيك يؤدي إلى تقليل الإصابة بالعنكبوت الأحمر وخفض الإصابة بالحشرات الثاقبة الماصة وكذلك مكافحة الحشائش التي تأوي الديدان القارضة والمن والعنكبوت الأحمر والذبابة البيضاء بالإضافة إلى أن استعمال الملش يقلل من تأثير الملوحة على جذور النباتات وتدفئة الجذور وتبكير الانتاج.

4-  اختيار البذور عالية الانتاج ومقاومة الآفات :

       يتم اختيار نوعية البذور من الهجن عالية الانتاج تتحمل الإصابة وتعطي انتاج اقتصادي سواء تحملها للحرارة المنخفضة أو العالية ومقاومة الأمراض الفيروسية التي تسببها وتنقلها الآفات الحشرية أو الحيوانية بالإضافة إلى مراعاة جودة الانتاج وصلاحية تسويقه أو تصديره وتحمله للتداول.

5-  الري والتسميد :

       الاحتياجات المائية اللازمة لابد أن تتوفر بدقة دون إفراط حتى لا يحدث خنق للجذور وتعفن المجموع الجذري وعند ارتفاع الرطوبة بالتربة تزيد أمراض المجموع الخضري وقلة الري تؤدي إلى جفاف التربة وذبول وموت النباتات وكذلك التسميد يجب أن يلائم احتياج كل طور أو عمر من النباتات حيث أن قلة التسميد تؤدي إلى ضعف وقلة المحصول وكذلك زيادة التسميد تؤدي إلى تسمم النباتات وارتفاع التكلفة بالإضافة إلى عدم التوازن الغذائي تؤدي إلى الإصابة بالآفات المختلفة حيث وجد أن زيادة الأزوت تؤدي إلى زيادة الإصابة بالحشرات والأمراض والاهتمام بالبوتاسيوم تقلل الإصابة بالحشرات الثاقبة الماصة والأمراض ويتم الارتباط بين التسميد والري تحت نظام الري بالتنقيط.

6-  ارتباط الحشائش بزيادة الإصابة بالحشرات الثاقبة الماصة :

       وجود الحشائش سواء خارج الصوب او الانفاق أوبداخلهماحيث تؤدي إلى انتشار المن والذبابة البيضاء والتربس والعنكبوت الأحمر وكذلك الحشرات الأخرى مثل الدودة القارضة وغيرها. لذا فإن إزالة الحشائش تقلل أو تمنع الإصابة بالآفات الحشرية المختلفة وتعتبر أحد وسائل المكافحة الفعالة للقضاء على انتشار الحشرات الثاقبة الماصة.

7-           وضع المصايد الصفراء اللاصقة بالصوبة :

المصايد الصفراء اللاصقة التي تعلق بين الصوب أو الانفاق تعتبر دليل على مستوى الإصابة بالحشرات الثاقبة الماصة مثل ( المن – الذبابة البيضاء- التربس ) وصانعات الانفاق ذات الجناحين إذ تنجذب الحشرات الكاملة من هذه الآفات إلى اللون الأصفر بالمصيدة وتلتصق بها وتموت.

8-  الكثافة النباتية :

       تعتبر الكثافة النباتية من العوامل المؤثرة على شدة الإصابة بالحشرات حيث تختبئ الحشرات داخل المجموع الخضري الكثيف حيث لا تصل المبيدات إلى الآفة التي تختفي بالمجموع الخضري وتجد الرطوبة والغذاء متوافران للآفة حيث تتكاثر داخل المجموع الخضري مما يستلزم عمليات الخف والتقليم.

9-  التحكم فى درجات الحرارة والرطوبة :

       يتم التحكم فى درجات الحرارة أو الرطوبة بواسطة التدفئة أو التبريد أو التهوية بفتح أو رفع البلاستيك تدريجيا تبعاً لدرجة الحرارة السائدة لخفض تعداد الآفات لتغيير الظروف البيئية التي تلائم تكاثرها بحيث تكون مؤثرة عليها وغير مؤثرة على النمو أو الإثمار للنباتات الموجودة داخل الصوبة أو  النفق وكذلك فتح الصوب أو الانفاق لإزالة قطرات الماء والرطوبة داخل الصوبة أو النفق فى الصباح الباكر حيث تلعب الرطوبة دوراً هاما فى زيادة الإصابة بالآفات داخل الصوبة أو الانفاق أو دخول الحشرات من الخارج إليها.

10-  استخدام الأعداء الطبيعية :مثل (طريات – فيروسات – بكتريا ممرضة للحشرات ) وكذلك الطفيليات والمفترسات :

وجد ان الزراعات المحمية هى أنسب بيئة لتطبيق المكافحة الحيوية وتشمل الطفيليات والمفترسات الحشرية والمسببات الممرضة للحشرات مثل ( فطريات-  فيروسات- كتريا ) وتوفير ظروف نجاحها حيث أن الفطريات والبكتريا والفيروسات تحتاج لدرجات حرارة ورطوبة يمكن توفيرها داخل الصوب أو الانفاق وكذلك فإن الفراغ المحدود والمساحة تتيح الاستخدام الأمثل لتكرار عمليات الإطلاق والتطفل على الآفات المقصود مكافحتها وكذلك فإن اطلاق الطفيليات والمفترسات هى إحدى الوسائل التي يمكن أن تكون مؤثرة فى احداث خفض حقيقي فى التعداد مثل اطلاق طفيل الانكارسيا على حوريات وعذارى الذبابة البيضاء وكذلك استخدام أبو العيد أو أسد المن لمكافحة حشرات المن داخل الصوب أو الانفاق وغير ذلك.

11-  بدائل المبيدات الآمنة :-

       استخدام بدائل المبيدات الآمنة يمكن تطبيقها داخل الانفاق للحد من خطورة وسمية تكرار استخدام المبيدات الحشرية الكيماوية وتشمل البدائل ما يلي :

1- الزيوت المعدنية الصيفية الموصى بها  بمعدل 1 لتر / 100 لتر ماء.

2- الزيوت الطبيعية النباتية  بمعدل 625 سم / 100 لتر ماء – زيت الجوجوبا بمعدل 1 لتر / 100 لتر ماء.

3-    مركب أم – بيد بمعدل 375سم/ 100 لتر ماء.

4-    الكبريت الميكروني بمعدل250 جم / 100 لتر ماء

7-    بكتريا باسيلس ثيوريجينسز ( داببل × 2 – بروتكتو – ايكوتيك بيو ) بمعدل 50 جم / 100 لتر ماء.

8-    الصابون السائل بمعدل 250سم / 100 لتر ماء.

12-  المبيدات الحشرية  :

أ – وتشمل المبيدات الكيماوية قليلة السمية وغير ضارة على الإنسان والحيوان والنبات إذ يمكن استهلاك الثمار بعد الرش بفترة وجيزة دون الأضرار بالإنسان.

ب – عدم حدوث ضرر للملقحات الحشرية.

ج – عديمة الأثر على البادرات أو النباتات المثمرة.

د – غير ضارة بالأعداء الطبيعية.

 

أولاً: حشرات التربة :

وهى مجموعة من الحشرات التي تصيب نباتات الخضر وخاصة البادرات أو الشتلات او البذور أو قطع التقاوي، التي تزرع فى أرض الصوبة حيث تصيب الأجزاء السفلية من النباتات الموجودة فى التربة أو فوق التربة مباشرة.

 

1-  الحفار ( كلب البحر ) :                     The Mola cricket         

                                        

                                      L Gryllotalpa gyllotalpa

 

 

2- دوره الحياه

 

يعيش الحفار فى التربة في الانفاق السطحية تسمى انفاق تغذية ترتفع قليلاً عن سطح التربة وأنفاق عميقة تحت سطح الأرض من 6 – 30 سم تبعاً لدرجة رطوبة التربة تسمى انفاق المعيشة وتسمى اعشاش او انفاق الحراسة.

       تبدأ الحشرة نشاطها فى مارس فتبدأ الأنثى بحفر الانفاق والتزاوج وتضع حوالي 500 بيضة طول مدة حياتها حيث تضع بيضها فى غرف من 25-250 بيضة يفقس البيض إلى حوريات بعد حوالي 21 يوم وتنسلخ الحوريات 10 انسلاخات حتى تصل إلى الحشرة الكاملة بعد 18 شهر وتعيش الحشرة الكاملة حوالي 9 شهور ويكون خروجها فى اشهر اكتوبر ونوفمبر وتبدأ فى وضع البيض فى ابريل ومايو وتتكرر دورة الحياة.

3-  عدد الأجيال : جيل واحد كل سنتين

4-  الطور الضار : الحشرة الكاملة والحورية

5-  العوائل : القطن – الطماطم والمحاصيل البقولية والقرعية والباذنجانية والبذور والبادرات والشتلات.

6-  ظروف انتشار الآفة :

-       تنتشر الآفة فى الفترة من مارس – نوفمبر.

-       يتزايد اعدادها فى الأراضي المسمدة بتسميد عضوي غزير.

-       الأراضي التي تزيد بها الحشائش.

-       ارتفاع الرطوبة فى الأراضي القريبة من المراوي والمصارف.

-       المحاصيل الدرنية.

7-  مظهر الإصابة :

 

     

 

 

    

-       وجود الانفاق السطحية ( انفاق التغذية ).

-       وجود قرض  فى الجذور أو اسفل الساق تحت سطح التربة.

-       وجود نباتات مائلة على سطح التربة بجوار المراوي والمصارف

9-    مكان الإصابة والضرر :

         الجذور واسفل ساق النبات

-       وجود جور غائبه.

10-ا لمكافحة :  

-       عدم المغالاة فى التسميد العضوي ووضع سماد متحلل.

-       الاهتمام بتجهيز الصوبة من حرث وتقليب وتعريضها للشمس.

سرسبة بجوار النقاطات عند الغروب الطعم السام بمعدل 35سم مبيد   ``دورسبان48%+ 50 جم جريش ذرة +50سم ماء /100م2 تخلط

جيدا وتترك لتتخمرثم توضع سرسبة بجوار خط النقاطات عند الغروب

              وبعد الرى .

1-  الدودة القارضة    "                                        "    The cutworm

              Agrotis ipsilon (Huf.)                                                       

 

     

 

 

2-  دورة الحياة :

       يوضع البيض فى مجاميع صغيرة على السطح السفلي للأوراق أو على السيقان أو تحت الأوراق المتساقطة أو فى شقوق التربة تضع الأنثى حوالي 2000 بيضة يفقس البيض بعد 3- 21 يوم حسب درجات الحرارة.تنسلخ اليرقة ستة انسلاخات حتى تصل إلى طور العذراء فى حوالي 4-5 اسابيع فى الربيع إلى 90 يوم فى الشتاء وتتعذر اليرقة فى بتون الحقل على عمق 3-5 سم فى التربة تستغرق طور العذراء 2-6 اسابيع ويعيش الفراش 2-3 اسابيع وتبدأ فى وضع البيض بعد 1-2 اسبوع.

3-  عدد الأجيال : عدد 5 أجيال فى السنة متداخلة.

4-  الطور الضار : اليرقة

5-  العوائل : محاصيل الخضر الباذنجانية والبقولية و القرعية – بنجر السكر والخس والرجله و الخرشوف والقطن والقمح والشعير والبرسيم والعدس.

6-  ظروف انتشار الآفة : من الحشرات المهاجرة

·       توجد طول العام وتقل اعدادها فى فصل الصيف وتنشط فى الشتاء من نوفمبر حتى أبريل.

· توجد فى مناطق مصر من اقصى الصعيد جنوباً حتى ساحل البحر الأبيض المتوسط شمالاً ومن سيناء وساحل البحر شرقاً إلى الواحات بالصحراء الغربية غرباً.

7-  مظهر الإصابة :

   

 

· اليرقات الحديثة الفقس حتى العمر الرابع تتغذى على الأوراق وتحدث بها ثقوب تفقد اليرقات التامة النمو القدرة على تسلق النبات فتكون حركتها قرب أو عند سطح التربة فقط فتقرض سيقان النباتات الغضة عند سطح التربة.

·       سقوط النباتات نتيجة قرص الساق قرب سطح التربة.

·       وجود أوراق متساقطة من النبات على الأرض.

·       تقرض اليرقة عدة نباتات فى الليلة الواحدة.

·       ظهور الإصابة فى شكل بؤر فجأة.

·       وجود يرقات سوداء ملتوية حول نفسها أجزاء الفم تلامس نهاية البطن اسفل الجورة.

8-  الضرر :

·       وجود بؤر مصابة فجأة

·       ترقيع  النباتات المصابة مما يؤدي إلى اختلاف اعمار النباتات.

9-  المكافحة :

1-    حرث الأرض وتشميسها.

2-    ازالة الحشائش وخاصة العليق.

3-    جمع اليرقات اسفل النباتات وإعدامها.

4- استخدام الطعم السام بمعدل 30 سم دورسبان 48% + 625 جم ردة + 25 جم عسل اسود + 75 سم ماء / 100 م2.تخلط جيدا وتترك لتتخمرثم    توضع تحت الجوراسفل النباتات عند الغروب.

 

1-  الجعل ذو الظهر الجامد                            The white grub

 

   

 

2-  دورة الحياة :

-       تقضى هذه الحشرة بياتها الشتوي فى التربة على هيئة حشرات كاملة.

تضع انثى الخنافس البيض بعد التزاوج فى الربيع فى التربة بالروث تفقس اليرقات المقوسة من البيض وعندما تبلغ تمام النمو تتحول إلى عذارى فى التربة داخل شرانق من الطين تخرج منها الحشرات الكاملة ( خنافس) فى نهاية الصيف لتقضى بياتها الشتوي.

3-  عدد الأجيال : جيل واحد فى السنة

4-  الطور الضار : الحشرة الكاملة واليرقات

5-  العوائل : جذور وسوق قصب السكر

درنات البطاطس – البطاطا – القلقاس وجذور الفلفل والفراولة والخضر داخل الصوب ونباتات وأبصال الزينة وغيرها.

 

2-      ظروف انتشار الآفة :

-       تكثر الحشرات الكاملة فى اغسطس وسبتمبر.

-       الأرض الصحراء تحتاج إلى سماد عضوي.

-       الأسمدة العضوية غير المتحللة.

-       الحشائش.

-       المحاصيل الدرنية.

-       الأرض الرطبة.

7-  مظهر الإصابة :

 
   

-       وجود جذور مقروضة.

-       ذبول وموت النبات وهو واقفه.

-       اصفرار القمة النباتية والأوراق الداخلية أولاً.

-       وجود نحت فى الدرنات وموت بعض الأفرع النباتية.

8-  مكان الإصابة والضرر :

-       الجذور وقطع التقاوي والشتلات والنباتات اسفل سطح التربة.

-       اعادة ترقيع او زراعة النباتات والشتلات.

9-  طرق المكافحة :

-       وضع اسمدة عضوية متحللة او كومبوست.

-       عدم التسميد باسمدة عضوية غير متحللة .

-       جمع اليرقات والحشرات الكاملة وإعدامها.

معاملة التربة رشا قبل زراعة الشتلات بمركب موكاب 10%GR بمعدل 75 جم /100 او مركب نيماكاب 20% Ec بمعدل 37.5 سم /100م2 ثم الري مباشرة قبل زراعة الصوب بشهر على الأقل ويكون ذلك علاجاً مشتركا للجعال والحفار.

 

الآفات الثاقبة الماصة :

 

وهى الحشرات التي تتغذى على امتصاص عصارة النباتات سواء على الأوراق أو السيقان أو الأزهار أو الثمار مما يسبب تجعد واصفرار وضعف النباتات وقد تنقل إليها أمراض فيروسية او حدوث افرازات تسبب تلوث الأوراق والثمار بما يسمى بالندوة العسلية أو وجود نسيج عنكبوتي على الأوراق أو البراعم ومن أهمها :

 

موضوعات متعلقة