الأرض
السبت 19 أبريل 2025 مـ 03:39 مـ 21 شوال 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
البرازيل تزرع في الفضاء.. بطاطا حلوة وحمص في أول تجربة زراعية من نوعها اليوم السبت.. افتتاح معرض زهور الربيع بالمتحف الزراعي الزراعة التركية في قبضة الصقيع.. خسائر فادحة ومخاوف من أزمة في الأسواق تراجع 1 جنيه لسعر الكتكوت الأبيض اليوم السبت 19 - 4 - 2025 أسعار الدواجن في البورصة والمحلات اليوم السبت 19 - 4 - 2025.. انخفاض البيضاء تراجع حاد في صادرات القمح الأوروبي.. انخفاض بنسبة 35% منذ بداية موسم 2024/2025 الأرجنتين تتجه نحو ثاني أكبر حصاد قمح في تاريخها بفضل الظروف الجوية المواتية مصر تتحرك لسد فجوة الأعلاف.. إعادة تدوير 65 مليون طن من المخلفات الزراعية والغذائية سنويا الفسيخ والكحك والعيش البلدي.. الأكلات التراثية ترجع للواجهة من جديد مع اقتراب شم النسيم.. مخاطر الأسماك المملحة والفسيخ والرنجة على الصحة والبيئة «الزراعة» تعلن 10 توصيات لتطوير القطاع بأدوات الابتكار العلمي والتكنولوجي تعرف على تأثير قرار خفض الفائدة بالأسواق والمشروعات وحجم الاستثمار المحلي والأجنبي

رئيس توماس كوك : لم أستطع إنقاذ الشركة من الديون وأنا ”مدمر ”

قال بيتر فانكهاوزر رئيس شركة "توماس كوك" فى حوار مع صحيفة "ميل أون صنداى" البريطانية، إنه يشعر بـ"عميق الحزن" و"شديد الأسف" بعد انهيار عملاق السفر.

وكسرفانكهاوزر حاجز الصمت فى المقابلة الخاصة اليوم الأحد، حيث رد على مزاعم بأنه "قطة سمينة" أى رجل أعمال ثرى وذو نفوذ - رغم تلقيه ملايين الجنيهات الإسترلينية كراتب منذ أن أصبح رئيسًا تنفيذيًا للشركة فى نوفمبر 2014 .

ورد فانكهاوزر على النقد الذى يتقاضاه من راتبه - بما فى ذلك من رئيس الوزراء بوريس جونسون - بقوله إنه حصل على نصف إجمالى مبلغ 8.3 مليون جنيه استرلينى المفترض أن يمنح له فى وظيفته، حيث استثمر حوالى 4 ملايين جنيه إسترلينى فى أسهم شركة توماس كوك، والتى لا قيمة لها الآن .

وقال فانكهاوزر، وهو مواطن سويسرى يبلغ من العمر 58 عامًا: "لقد بذلت قصارى جهدى لإنقاذ الشركة، أنا أتفهم كل الغضب، وكل خيبة أمل زملائى. أنا أفهم كل ذلك. لكننى أعطيت كل شيء كى لا أكون فى هذا الموقف ".

وأدعى فانكهاوزر أن قدرته على إنقاذ الشركة - وهى مؤسسة بريطانية تأسست منذ 178 عامًا - أعاقها جبل ديون تم بناؤه فى السنوات التى سبقت توليه المسئولية.

وقال إنه يصف نفسه بأنه "مُدمر"، "أنت تسألنى كيف أشعر؟ يائس. وأسف بشدة."