الأرض
السبت 19 أبريل 2025 مـ 03:46 مـ 21 شوال 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
البرازيل تزرع في الفضاء.. بطاطا حلوة وحمص في أول تجربة زراعية من نوعها اليوم السبت.. افتتاح معرض زهور الربيع بالمتحف الزراعي الزراعة التركية في قبضة الصقيع.. خسائر فادحة ومخاوف من أزمة في الأسواق تراجع 1 جنيه لسعر الكتكوت الأبيض اليوم السبت 19 - 4 - 2025 أسعار الدواجن في البورصة والمحلات اليوم السبت 19 - 4 - 2025.. انخفاض البيضاء تراجع حاد في صادرات القمح الأوروبي.. انخفاض بنسبة 35% منذ بداية موسم 2024/2025 الأرجنتين تتجه نحو ثاني أكبر حصاد قمح في تاريخها بفضل الظروف الجوية المواتية مصر تتحرك لسد فجوة الأعلاف.. إعادة تدوير 65 مليون طن من المخلفات الزراعية والغذائية سنويا الفسيخ والكحك والعيش البلدي.. الأكلات التراثية ترجع للواجهة من جديد مع اقتراب شم النسيم.. مخاطر الأسماك المملحة والفسيخ والرنجة على الصحة والبيئة «الزراعة» تعلن 10 توصيات لتطوير القطاع بأدوات الابتكار العلمي والتكنولوجي تعرف على تأثير قرار خفض الفائدة بالأسواق والمشروعات وحجم الاستثمار المحلي والأجنبي

طلب إحاطة حول هدم سور وزارة الزراعة القديم وإزالة شجر النخيل الملكى

النائب محمد زكريا محيي الدين
النائب محمد زكريا محيي الدين

تقدم النائب محمد زكريا محيي الدين، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة موجه لرئيس مجلس الوزراء ووزيري التنمية المحلية والزراعة، بشأن هدم السور الأثرى لوزارة الزراعة وإزالة أشجار النخيل الملكي.

زكريا أن هناك جريمة حقيقية تقوم بها محافظة الجيزة في حق الأشجار الأثرية بمنطقة الدقى، معلقا: لا أعرف هل ذلك بشكل متعمد أم جهل بالقيمة لهذه الأشجار، وفي كلا الحالتين يتطلب الأمر تحقيقا عاجلا ومحاسبة صاحب القرار والجهات المعنية المقصرة في ذلك.

وأضاف عضو مجلس النواب أن ما يحدث الآن هو إزالة أشجار النخيل الملكي والأشجار النادرة ليحل محلها الخرسانة، وبدلاً من تنمية ثقافة الحفاظ على المساحات الخضراء والعمل على زيادتها للحد من الثلوث البيئي، يتم استبدالها بقاعات للاحتفالات التي تسبب التلوث الضوضائي لسكان المنطقة (وهي تبعد حوالي خمسين مترا عن المتحف الذي يحوي آثار مهمة بل هو أثر في حد ذاته)، ومقاهي للتدخين والتي تؤدي إلى تزايد مرض التهاب الكبد الوبائي والمعروف بفيروس "سي".

ولفت إلى إهدار آثار مصر من جانب وزير الزراعة، حيث تم هدم السور الأثرى للمتحف الزراعي متقاطعا مع شارع الثورة بالدقى، وتم هدم سور وزارة الزراعة أيضا وتركيب بوابات حديدية وذلك لإنشاء قاعة الاحتفالات والمقاهي بداخل حدائق وزارة الزراعة.