الأرض
الجمعة 22 نوفمبر 2024 مـ 06:34 مـ 21 جمادى أول 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
روسيا توقف صادرات الحبوب إلى الاتحاد الأوروبي بعد فرض الرسوم الجمركية الجديدة المجموعة الأوروبية تطلق أسرع وسيلة للتخلص من متبقيات المبيدات «الأغذية العالمي» يعتمد خطة لأوكرانيا بقيمة 2.1 مليار دولار «زراعة البحيرة» تقرر عدم صرف الأسمدة المدعمة لهذه الفئات «الزراعة»: نواصل متابعة المحاصيل الشتوية.. ونراقب سوق المبيدات ومكافحة القوارض والحشرات والآفات «الصحة»: خروج جميع المصابين في حادث انقلاب أتوبيس طريق الجلالة وزير التموين يفتتح سوق اليوم الواحد في حلوان بتخفيضات كبيرة تفاصيل إقامة المؤتمر التوظيفي الجديد لنقابة البيطريين الزراعة»: معدات تحسين الأراضي تزيل التعديات وتطهر المساقى والمراوي وخدمة المزارعين بالإسكندرية والبحيرة برغم فائض العرض.. موسم واعد للمانجو المصرية «الزراعة» تناشد المزارعين عدم التكالب على تقاوي البطاطس .. كميات وفيرة ستصل قريبا باكستان تواجه تحديات الاستدامة في إنتاج الأرز.. من أزمة المياه إلى انبعاثات الكربون

”شكري” يشارك في الاجتماع الثالث حول سد النهضة بواشنطن

شارك وزير الخارجية، سامح شكري، اليوم الأربعاء بواشنطن، في الاجتماع الثالث الذي دعت إليه الإدارة الأمريكية كلًا من مصر والسودان وإثيوبيا، وفى حضور ممثلين عن الجانب الأمريكى وكذا البنك الدولى، لاستكمال التفاوض بهدف التوصل إلى اتفاق عادل ومتوازن حول قواعد ملء وتشغيل سد النهضة.

وقال المستشار أحمد حافظ المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية -في تدوينة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"- "اجتماعات واشنطن حول سد النهضة تتواصل ... بدء أعمال اليوم الثالث من الاجتماعات التي دعت إليها الإدارة الأمريكية كل من مصر وإثيوبيا والسودان، وبحضور البنك الدولي".

وكان شكري قد توجه السبت الماضى إلى العاصمة الأمريكية للمشاركة في الاجتماع، كما سيعقد عددًا من اللقاءات مع الدوائر الأمريكية المختلفة لدى الإدارة والكونجرس، لبحث أبعاد العلاقات الثنائية بين الدولتين، فضلًا عن التشاور حول تطورات الأوضاع الإقليمية والقضايا محل الاهتمام المشترك.

وتستضيف العاصمة الأمريكية واشنطن اجتماع يضم وزراء الخارجية ووزراء الرى للدول المعنية بسد النهضة الأثيوبية، لاستكمال المفاوضات بهدف حل الخلافات بينهما.

ويعد اجتماع واشنطن لوزراء الخارجية ووزراء الرى يمثل الفرصة الأخيرة للتوصل لاتفاق قبل تفعيل البند العاشر من إعلان المبادئ، والذى ينص على اللجوء إلى وسيط متفق عليه، أو رفع الأمر لرؤساء الدول والحكومات.