الأرض
الجمعة 22 نوفمبر 2024 مـ 09:36 مـ 21 جمادى أول 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
اختتام فعاليات الملتقى العربي الدولي العاشر للصناعات الصغيـرة والمتوسطة روسيا توقف صادرات الحبوب إلى الاتحاد الأوروبي بعد فرض الرسوم الجمركية الجديدة المجموعة الأوروبية تطلق أسرع وسيلة للتخلص من متبقيات المبيدات «الأغذية العالمي» يعتمد خطة لأوكرانيا بقيمة 2.1 مليار دولار «زراعة البحيرة» تقرر عدم صرف الأسمدة المدعمة لهذه الفئات «الزراعة»: نواصل متابعة المحاصيل الشتوية.. ونراقب سوق المبيدات ومكافحة القوارض والحشرات والآفات «الصحة»: خروج جميع المصابين في حادث انقلاب أتوبيس طريق الجلالة وزير التموين يفتتح سوق اليوم الواحد في حلوان بتخفيضات كبيرة تفاصيل إقامة المؤتمر التوظيفي الجديد لنقابة البيطريين الزراعة»: معدات تحسين الأراضي تزيل التعديات وتطهر المساقى والمراوي وخدمة المزارعين بالإسكندرية والبحيرة برغم فائض العرض.. موسم واعد للمانجو المصرية «الزراعة» تناشد المزارعين عدم التكالب على تقاوي البطاطس .. كميات وفيرة ستصل قريبا

الصحة: مصر أصبحت دولة عظمى وبروتوكول علاج كورونا المصري الأقوى عالمياً

قال الدكتور حسام حسني رئيس اللجنة العليا لمكافحة فيروس كورونا بوزارة الصحة، إن دواء ديكساميثازون نستخدمه في مصر قبل اكتشاف العلماء في بريطانيا فائدته قائلًا: «مصر العظمى» سبقت الجميع.

وأضاف- في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج «على مسئوليتي» الذي يذاع عبر قناة «صدى البلد »-، إن وزارة الصحة سبقت العالم، وتم وضع ديكساميثازون في بروتوكول الوزارة لشهر مايو الماضي، وحقق نتائج جيدة مع الحالات المتوسطة.

وأشار إلى أن نسبة الشفاء مرتفعة؛ خاصة أن البروتوكول المصري أقوى بروتوكول في العالم، وأن وزارة الصحة أول من وضعت أيضًا أدوية مضادات التجلط.

وأكد أن مصر تهتم بعلاج المواطنين ولا نعلن عن أبحاثنا مبكرًا والفارق أن بريطانيا أعلنت ولكن نحن نتعامل على أرض الواقع، ونسعى لنشر أبحاثنا.

وتابع: إن الدواء لابد أن يستخدم في المستشفيات، وتحت إشراف طبي مشددًا على خطورة الحصول عليه دون إشراف طبي.

وعن ارتفاع نسبة الوفيات، قال رئيس اللجنة العلمية هناك 4 تفسيرات الأول زيادة الأعداد مقارنة بزيادة أعداد الإصابات، والثاني زيادة إصابات في الأعمار الكبيرة، وثالثًا الأمراض المزمنة والرابع التأخر في الرعاية الصحية، مشيرًا إلى عدم التزام البعض بتعليمات وزارة الصحة من المستشفيات الصغيرة وبعض الأطباء لا يلتزمون ببروتوكول العلاج وأضل رعاية هي في المستشفيات التابعة لوزارة الصحة، وأن القيادة المصرية لن تسمح بأي تقصير.

وعن انتشار موجة ثانية أكثر شراسة في الصين، أكد حسام حسني أنه لا يوجد دليل علمي حول الأمر ومازال طور البحث.

وتوقع أن لا تزيد الأرقام عن 2000 أو 2500 وأول أسبوعين في شهر يوليو يحدث ثبات ثم النزول التدريجي والتخوف من امتحانات الثانوية العامة ليس من الامتحانات نفسها داخل المدارس واللجان لأنها مؤمنة جيدًا؛ ولكن الخوف من تجمع الطلاب بعد أداء الامتحان خارج اللجان ولابد من توعية أبنائنا.

وأوضح: إن الحياة الطبيعية ستعود؛ ولكن بشروط ويتحقق ذلك بعد تجاوز الذروة، وأن انتهاء الوباء نهائيًا سيكون بعد وجود الدواء الفعال.

موضوعات متعلقة