الأرض
الجمعة 22 نوفمبر 2024 مـ 11:52 مـ 21 جمادى أول 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
توقعات بارتفاع إنتاج السكر في المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي توقعات بارتفاع إنتاج السكر في المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي اختتام فعاليات الملتقى العربي الدولي العاشر للصناعات الصغيـرة والمتوسطة روسيا توقف صادرات الحبوب إلى الاتحاد الأوروبي بعد فرض الرسوم الجمركية الجديدة المجموعة الأوروبية تطلق أسرع وسيلة للتخلص من متبقيات المبيدات «الأغذية العالمي» يعتمد خطة لأوكرانيا بقيمة 2.1 مليار دولار «زراعة البحيرة» تقرر عدم صرف الأسمدة المدعمة لهذه الفئات «الزراعة»: نواصل متابعة المحاصيل الشتوية.. ونراقب سوق المبيدات ومكافحة القوارض والحشرات والآفات «الصحة»: خروج جميع المصابين في حادث انقلاب أتوبيس طريق الجلالة وزير التموين يفتتح سوق اليوم الواحد في حلوان بتخفيضات كبيرة تفاصيل إقامة المؤتمر التوظيفي الجديد لنقابة البيطريين الزراعة»: معدات تحسين الأراضي تزيل التعديات وتطهر المساقى والمراوي وخدمة المزارعين بالإسكندرية والبحيرة

كل ما تريد معرفته عن إنتاج محصول الشعير

 

الشعير محصول رئيسي في بعض بلدان العالم، إذ تبلغ المساحة المزروعة منه حوالي نصف مليون دونم وتتركز في المناطق المطرية، وكذلك في الأراضي القديمة والجديدة التي تعاني من نقص مياه الري ونقص ملوحة كلا من التربة ومياه الري.

 

وينصح بزراعة الشعير في المناطق الصحراوية المطرية والتي لا يتوفر فيها الماء اللازم لإنتاج القمح، وتبلغ المساحة المزروعة من الشعير في المناطق الصحراوية المطرية حوالي (250-300) ألف للدونم وتتوقف إنتاجية الدونم في هذه المناطق على كمية الأمطار الساقطة وتوزيعها على مدار موسم النمو، ويصل متوسط محصول الدونم تحت هذه الظروف إلى حوالي (4-8) تقريبا من الحبوب.

 

 

 

• توصيات لزراعة الشعير

 

- أولا: اختيار التربة الصالحة

 

يجود الشعير في جميع الأراضى الزراعية سواء كانت طينية أو صفراء أو رملية أو جيرية ويفضل زراعته في الأراضي الصفراء.

 

ويمكن للشعير أن ينمو في الأراضي الملحية ويعطي محصول اقتصادي حتى تركيزات عالية من الملوحة سواء كان مصدر تلك الأملاح هو التربة أو مياه الري أو الإثنان معًا.

 

- ثانيًا: مواعيد الزراعة

 

يزرع الشعير في الأراضي المروية ابتداءً من 20 نوفمبر حتى 15 ديسمبر بالوجه البحري، وفي الوجه القبلي من 10 نوفمبر حتى أول ديسمبر، وبالنسبة للزراعات المطرية يزرع الشعير مع أول سقوط للأمطار، إذ تكفي الرطوبة الأرضية لإنبات التقاوي ويجب أن تتم الزراعة مع سقوط الأمطار مباشرة حتى لا تفقد الأراضي رطوبتها بالتأخير في الزراعة.

 

وفي الساحل الشمالي الغربي تتم معظم الزراعات بعد نوة المكنسة 20 نوفمبر ومدتها 4 أيام وقد تأتي مبكرة أو متأخرة عن هذا التاريخ بضعة أيام.

 

- ثالثا: خدمة الأرض قبل الزراعة:

- الزراعــة العفير:

1- الزراعة العفير باستعمال آلات التسطير

 

وهي الطريقة الموصي بها حيث يساعد على انتظام توزيع الحبوب وثبات عمق الزراعة على الحصول على نباتات متجانسة.

 

وهذه الطريقة تفضل في حالة الأراضي المروية وتحرث الأرض مرتين متعامدتين خاصة في الأراضي الجيرية للحصول على مهد جيد لنمو البادرات وتزحف الأرض قبل الزراعة.

 

ومن مميزات هذه الطريقة توفير كمية التقاوى المستخدمة بالإضافة إلى الحصول على نباتات متجانسة النمو مع سهولة مقاومة الحشائش.

 

2- الزراعة العفير بدار:

 

في حالة الزراعة عفير بدار يتم بذر التقاوي يدويًا بانتظام في الحقل بعد خدمة الأرض ثم يتم تغطية الحبوب للحصول على نسبة إنبات مرتفعة مع مراعات عدم زيادة عمق البذرة عن 5 سم حتى نحصل على أعلى نسبة إنبات ممكنة وتقسم الأرض بعد ذلك ويتم الري.

 

• الزراعـــة الحــــراتي

 

ينصح باستخدام هذه الطريقة في الأراضي الموبوءة بالحشائش وفيها تروي الأرض قبل الزراعة بفترة كافية حتى يتم إنبات الحشائش ثم تحرث وهي مستحرثة وتنثر التقاوي مباشرة بعد الحرث ثم تحرث الأرض مرة أخرى متعامدة وتسوى بعد ذلك لتسهيل عمليات الري، فيما بعد وتقسم الأرض لأحواض وقنوات وبتون وتترك للإنبات.

 

• الزراعــة المطريــة:

 

يتم حرث الأرض مرتين متعامدتين الأولى بعد انتهاء موسم الزراعة السابق لتكسير بناء التربة في الطبقة السطحية فيقل البخر وتحتفظ التربة بقدر من الرطوبة والمرة الثانية يتم الحرث خلال النصف الأول من شهر نوفمبر؛ لزيادة قدرة الأرض على الاحتفاظ بمياه الأمطار فلا يحدث جريان سطحي وبالتالي نحصل على مهد مناسب للزراعة المطرية.

 

ويجري الحرث الثالث بعد سقوط المطر الذي تكفي للإنبات ويتم نثر التقاوي مباشرة بعد المطر وقبل الحرث الأخير ولا داعي للتسوية، حيث أن ضغط التربة يساعد على الجريان السطحي لمياه الأمطار بعيدًا عن مناطق سقوطها فتقل نسبة الإنبات ويفضل أن يكون الحرث الثانى بعد الزراعة متعامد مع إتجاه الميل وللتغطية الخفيفة للتقاوي وأن يكون الحرث كنتوري إذا كان الميل في عدة اتجاهات.

 

• رابعًا: معدل التقاوي

 

أنسب معدل تقاوي في الأراضي المروية ٥ كيلات / فدان (50 كجم / فدان) أما الزراعة المطرية 3 كيلات / فدان (30 كجم / فدان) وتزرع نثرًا.

 

• خامسًا: الري:

 

الشعير من المحاصيل التي لها احتياجات مائية متوسطة وينصح برى الشعير من 3 - 2 ريات ويتوقف عدد الريات على كمية الأمطار خاصة في الوجه البحري، حيث يمكن الاستعاضة عن الري إذا سقطت كمية مناسبة من الأمطار.

 

وتعطي رية المحاياة بعد 30 - 25 يومًا من الزراعة، ويجب عدم تعطيش الشعير في فترات التفريع وطرد السنابل وبدء تكوين الحبوب وهي الفترات الحرجة في حياة النبات.

 

• سادسًا: التسميـــد:

 

بالرغم من قلة الاحتياجات السمادية لمحصول الشعير إلا أن الأسمدة وخاصة الأسمدة الآزوتية تؤدى إلى زيادة المحصول وتحسين نوعية الحبوب بشرط إضافتها فى المواعيد المحددة لها.

 

1- السماد الفوسفاتي

 

- نوصي بإضافة 4 شكائر سوبر للفدان + 50 كجم كبريت زراعى مع خدمة الأرض.

 

2- التسميد الآزوتي

 

من المهم إضافة السماد النيتروچينى للوحدات المقررة وفى المواعيد الموصي بها ولا يجب إضافة أي جرعات سماد بعد طرد السنابل ويضاف السماد الآزوتى بمعدل 45 كجم نيترجين / فدان كما يلي:

- 100 كجم يوريا 46٪ أزوت.

- أو 134 كجم نترات نشادر 33.5٪ أزوت.

- أو 218 كجم سلفات نشادر 20.6٪ آزوت.

 

- وتقسم هذه الكمية على ثلاث دفعات:

الأولى (20٪ من الكمية) عند الزراعة

والثانية (40٪ من الكمية) مع رية المحاياة + جركن 20 لترا جرين باور للفدان

يتم رش الأرض بعد جفافها بالاسكوبين كيس على 300 لتر ماء

يتم الرش بالنوفاترين بعدها بـ10 أيام

وتضاف الكمية المتبقية من التسميد مع الرية التالية.

يتم الرش بالكالسين بعد جفاف الأرض.

وفي الأراضي الرملية ينصح بزيادة معدل التسميد الآزوتي إلى 65 وحدة آزوت للفدان مع ضرورة تقسيم كمية السماد على عدد الريات ابتداءً من الرية الأولى حتى طرد السنابل وهذا يساعد النبات على الاستفادة من عنصر النيتروجين دون حدوث فقد كبير من العنصر.

بالنسبة للتسميد البوتاسي فينصح بإضافة شكارة سلفات بوتاسيوم للفدان مع الرية الدفعة الأخيرة من التسميد - الدفعة الثالثة.

 

ينصح برش رشة بوتاسين f عند طرد السنابل عبوة على 600 لتر ماء.

 

- كذلك يتم إعطاء رشة أخرى في مرحلة صب الحبوب للمساعدة فى عملية الصب للحبوب.

- وينصح بعدم استخدام اليوريا في الأراضي الرملية أو الأراضي الملحية حيث يوصي باستخدام نترات الأمونيوم في الأراضي الملحية.

وفي الزراعات المطرية فلا يسمد الشعير بالسماد الآزوتي إلا في حالة التأكد من سقو ط الأمطار مع وجود كمية من الرطوبة تكفي لإذابة كمية السماد المضافة.

 

• سابعًا: مقاومة الحشائش:

في الأراضي المروية يتم اتباع الزراعة الحراتي في الأراضي الموبوءة بالحشائش، وذلك عن طريق إعطاء رية قبل الزراعة بوقت كافٍ للتخلص من الحشائش التي تنمو على هذه الرية وذلك بحرث التربة وهي مستحرثة تتم المقاومه كيماويا أيضًا بأحد المبيدات الموصي بها أو يدويًا في مرحلة ماقبل طرد السنابل مع مراعاة عدم الإضرار بنبات الشعير أثناء عملية نقاوة الحشائ.

 

أما في مناطق الزراعة المطرية فلا ينصح بنقاوة الحشائش حيث يستخدم في رعي الأغنام، كما أن مقاومة الحشائش تحت ظروف الزراعة المطرية يضر بالكساء الخضري بالمنطقة.

 

• حشــــرة الحفـــار

 

تتغذى هذه الحشرة على منطقة إتصال الساق بالجذر، حيث تسبب جفاف النبات وسهولة موته وأهم أعراض الإصابة بهذه الحشرة هو ذبول النبات وسهولة خلعه من التربة ثم وجود الأنفاق بالتربة أسفل سطح التربة.

 

ويجب مقاومة هذه الحشرة فور ظهور أعراضها وذلك باستعمال طعم سام يتكون من:

 

مسحوق الهوستاثيون 40٪ قابل للاستحلاب بمعدل 1.25 لتر للفدان + 15 كيلو جراما جريش ذرة مبلل بالماء وينثر الطعم السام قبل الغروب مع التركيز على المناطق القريبة من المراوي والمصارف.

 

• حشرة المـــن

تصاب نباتات الشعير بالعديد من أنواع المن مثل من الذرة الشامية ومن الشوفان ومن القمح الأخضر ومن الغلال الإنجليزى بالإضافة إلى العديد من الأنواع الأخرى ويأتى من الذرة الشامية في المقدمة من حيث خطورته على الشعير وتسبب حشرة المن خسائر كبيرة في المحصول وتزداد الإصابة بحشرة المن في مناطق مصر الوسطى ومصر العليا وتهاجم الحشرة الأوراق والسيقان لنبات الشعير، إذ تمتص العصارة من أنسجة النبات وتسبب الإصفرار والذبول.

 

كما تسبب الندوة العسلية في حالة الإصابة الشديدة تكوين حبوب غير ممتلئة وبالتالى نقص المحصول، مـرض التبقع الفسيولوچي الناتج عن زيادة تركيز عنصر البورون في التربة.

 

وتظهر الأعراض على هيئة بقع بنية فى قمة الأوراق ثم يظهر على الحواف من أعلى إلى أسفل، وفي بعض الحالات تظهر هذه البقع على الورقة كلها . وتصاب الأوراق القديمة أولا ثم الحديثة، وهكذا حتى تعم الإصابة جميع أجزاء النبات، وتنتشر الإصابة بهذا المرض في مناطق الساحل الشمالي وفي بعض مناطق الأراضي الجيرية بالأراضي الجديدة.

 

ويقاوم المرض بزراعة أصناف لها القدرة على تحمل التركيزات العالية من البورون فى التربة.

 

• فيروس تقزم الشعير الأصفر

وفيه تتلون قمة أوراق النبات باللون الأصفر أو القرمزى ويكون النبات متقزمًا ويؤدي المرض إلى نمو غير طبيعي للنبات، حيث يقل عدد الأشطاء وفي حالة الإصابة الشديدة ينعدم المحصول تقريبا وتنتقل الإصابة عن طريق حشرة المن.

• الحصـــاد:

يبدأ حصاد الشعير في نهاية شهر إبريل وأوائل شهر مايو ويوصي بعدم التأخير في الحصاد حتى لا يتعرض المحصول للفرط، بالإضافة إلى إتاحة الفرصة لزراعة المحاصيل الصيفية في الوقت الملائم ويتم حصاد الشعير بعد تمام نضج المحصول ومن علامات النضج إصفرار النباتات وصلابة الحبوب وسهولة فرك السنابل.

 

وتتم عملية الحصاد بتقطيع السيقان فوق سطح الأرض يدويا بواسطة المنجل وآليًا باستخدام آلات الحصاد، هذا ويفضل استخدام الآلات في عملية الحصاد والدراس والتذرية حيث تؤدي إلى تقليل الفاقد من محصول الشعير.

 

• التخـــزين

1- يجب أن تجف الحبوب قبل تخزينها بحيث لا تزيد نسبة الرطوبة عن 13 ٪.

3- تخزن الحبوب فى مخازن جيدة التهوية حتى لا تتعرض الحبوب لآفات الحبوب التى تنشط فى حالة التخزين غير الجيد.

4- علاقة العمليات الزراعية فى زيادة إنتاجية محصول الشعير

لما كان محصول الحبوب يتحدد بثلاث مكونات هي (عدد السنابل في وحدة المساحة، وعدد حبوب السنبلة ومتوسط وزن الحبة) فإن أي عملية زراعية ترفع من قيمة واحد أو أكثر من هذه المكونات لأنها تؤثر بالإيجاب على محصول الحبوب.

 

• أولا: عدد السنابل في وحدة المساحة:

يتأثر تفريع النبات ودليل التفريع (نسبة عدد السنابل إلى عدد الفروع الكلية) بالظروف البيئية المحيطة، فيتأثر بنوع التربة وقوامها وقدرتها على حفظ الماء وملوحتها وملوحة مياه الرى ويؤثر ميعاد الزراعة على تفريع النبات حيث أن التفريع العالى يتم فى الفترة من 28 - 18 يوما من عمر النبات والتبكير أو التأخير عن الميعاد المناسب يجعل فترة التفريع إما فى فترة تزيد فيها حرارة الجو أو تقل عن الدرجة المثلى ويؤثر هذا على النظام الإنزيمى الذى بدوره يؤثر على عملية التفريع.

 

كما تؤثر عمليات خدمة الأرض قبل الزراعة على التفريع عن طريق تأثيرها على قدرة حفظ الأرض للماء خاصة تحت نظام الزراعة المطرية وبالتالى يتأثر عدد السنابل فى وحدة المساحة، وكلما زاد معدل التقاوي عن الحد الأمثل زادت المنافسة بين النباتات على المياه والعناصر الغذائية فيقل عدد السنابل فى وحدة المساحة كما أن الإجهاد المائى للشعير فى طور التفريع الفعال (عند عمر 25 - 18 يوما من الزراعة) يؤثر تأثيرا كبيرا على عدد فروع النبات وعدد سنابله والإجهاد المآئي في فترة طرد السنابل يؤثر على عدد السنابل فى وحدة المساحة ويؤثر نقص التسميد بالعناصر الغذائية الكبرى (آزوت، وفوسفور، وبوتاسيوم) على عدد السنابل في وحدة المساحة وينخفض عدد السنابل فى وحدة المساحة بالأراضى الموبوءة بالحشائش.

 

• ثانيا: عدد حبوب السنبلة

يتأثر عدد حبوب السنبلة بالظروف البيئية المحيطة فيتأثر بميعاد الزراعة حيث أن التقديم أو التأخير فى ميعاد الزراعة يجعل تكوين أصول السنابل فى فترة غير مناسبة فيتأثر عدد السنيبلات بدرجات الحرارة السائدة ويؤثر الإجهاد المائى والغذائي على تكوين أصول السنابل وبالتالى عددسنيبلات السنبلة ويؤثر الإجهاد المائي في فترة طرد السنابل والازهار على عدد السنيبلات الخصبة وبالتالي عدد حبوب السنبلة.

 

• ثالثا: متوسط وزن الحبة:

تؤثر العمليات الزراعية على وزن الحبة ، فخدمة الأرض قبل الزراعة يرفع من قدرتها على حفظ الماء وتهوية التربة مما يؤدي لتكوين نمو خضرى جيد ينعكس على حجم ووزن الحبة.

 

كما تؤثر درجة ملوحة التربة ومياه الرى على حجم ووزن الحبة، يؤثر ميعاد الزراعة على التبكير أو التأخير فى ميعاد طرد السنابل، فإن صادف طرد السنابل إرتفاع فى حرارة الجو فإن ذلك يؤدي إلى ضمور الحبوب؛ نتيجة زيادة فقد الماء من الأرض بالبخر ومن النبات بالنتح وتقل العصارة الغذائية بالأنسجة ويقل انتقال نواتج عملية التمثيل الضوئى للحبوب.

 

والإجهاد المائي أثناء فترة إمتلاء الحبوب الناتج عن نقص الرطوبة الأرضية لتأخير الري أو عدم سقوط الأمطار ينتج عنه حبوب ضامرة ويقل وزن الحبة .

موضوعات متعلقة