الأرض
الإثنين 16 سبتمبر 2024 مـ 10:20 مـ 13 ربيع أول 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
وزير التموين لـ مجموعة صوفولا: تذليل كل العقبات أمام المستثمرين فى الصناعات الغذائية «الزراعة:» تبدأ أولى خطوات فتح أسواق ماليزيا للمانجو المصرية الطازجة وزير التعليم العالي: مسابقة قادة الأنشطة الطلابية جزء من بناء الإنسان المصري وزير الري يعلن من ابوظبي: نهر النيل هو حياة المصريين ولابديل له علي وجه الأرض وزير الري: ندرس سد فجوة الاحتياجات المائية اعتمادا على المياه المحلاه إتحاد الصناعات يطلق برنامج البصمة الكربونية لمصنعي الغذاء البنك الأهلي المصري يشارك 3 بنوك اخرى في ترتيب تمويل لشركة أورا ديفلوبرز إيجيبت تجاريه القاهرة تدشن مؤتمر ريادة الأعمال في التحول الرقمي.. غدا محافظ الجيزة يتابع موقف تحسين الخدمات الصحية بالصف وأبوالنمرس توصيات إعداد وتجهيز التربة لزراعة بنجر السكر جهاز شئون البيئة يترأس الاجتماع الأول للجنة الخطة الوطنية للإدارة المتكاملة للمناخ وجودة الهواء بحوث الصحراء يشارك في المنتدى الإقليمي العاشر لحفظ الموارد الطبيعية بالمملكة العربية السعودية

مصر تشتري 770 ألف طن من القمح

أعلنت الهيئة العامة للسلع التموينية في مصر أنها اشترت 770 ألف طن من القمح، معظمها من روسيا، في صفقة دولية تمثل أكبر عملية شراء منفردة منذ عام 2022 بعد تراجع أسعار القمح الروسي.
وأشارت الهيئة، وهي الجهة الحكومية المسؤولة عن شراء الحبوب في مصر، إلى أن الصفقة تضمنت 50 ألف طن من القمح البلغاري و720 ألف طن من القمح الروسي.
وكان سعر القمح الروسي هو الأقل في المناقصة، ويعتقد المتعاملون أن الحد الأدنى غير الرسمي لسعر التصدير في روسيا لم يتم تفعيله.
يُذكر أن الحد الأدنى للسعر تم تطبيقه العام الماضي بهدف إبطاء صادرات القمح الروسي وخفض أسعار الطحين (الدقيق) والخبز محليًا.
وتشير البيانات إلى أن هذه الصفقة تعتبر الأكبر للهيئة العامة للسلع التموينية في مناقصة واحدة منذ يونيو 2022.
واجتمع حسام الجراحي نائب رئيس الهيئة مع مسؤولين روس الشهر الماضي لدعوتهم إلى إعادة النظر في الحد الأدنى للسعر من أجل السماح بإجراء المزيد من المفاوضات حوله.
وتعتمد مصر، التي تعتبر غالبًا أكبر مستورد للقمح في العالم، بشكل كبير على الواردات التنافسية من القمح الروسي.
وعانت مصر من نقص في العملات الأجنبية خلال العامين الماضيين، لكنها بدأت في تلقي تمويل غير متوقع منذ أواخر فبراير من صندوق النقد الدولي والإمارات وكيانات أخرى.
وخلال الشهرين الماضيين، اشترت الهيئة العامة للسلع التموينية القمح من مصادر أقل تكلفة.