الأرض
السبت 19 أبريل 2025 مـ 01:08 صـ 20 شوال 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
تراجع حاد في صادرات القمح الأوروبي.. انخفاض بنسبة 35% منذ بداية موسم 2024/2025 الأرجنتين تتجه نحو ثاني أكبر حصاد قمح في تاريخها بفضل الظروف الجوية المواتية مصر تتحرك لسد فجوة الأعلاف.. إعادة تدوير 65 مليون طن من المخلفات الزراعية والغذائية سنويا الفسيخ والكحك والعيش البلدي.. الأكلات التراثية ترجع للواجهة من جديد مع اقتراب شم النسيم.. مخاطر الأسماك المملحة والفسيخ والرنجة على الصحة والبيئة «الزراعة» تعلن 10 توصيات لتطوير القطاع بأدوات الابتكار العلمي والتكنولوجي تعرف على تأثير قرار خفض الفائدة بالأسواق والمشروعات وحجم الاستثمار المحلي والأجنبي بطريقة سهلة.. كيف تتعرف على إصابات النباتات بالبكتيريا بكتيريا ممرضة وألوان محظورة دوليا.. «سلامة الغذاء» تكشف فساد المنتجات في بلبن دورات تدريبية للمرأة البدوية عن التسويق الإلكتروني لمنتجاتها واشنطن تضغط لعزل الاقتصاد الصيني.. خطة لإقناع 70 دولة بقطع العلاقات التجارية مع بكين «إيفاد»: مشروعاتنا الاستثمارات الزراعية المستدامة بالمنيا ناجحة وحققت أهدافها

هل الري ضروري خلال المرحلة الحالية رغم برودة الطقس؟.. خبير زراعي يجيب

نصح الدكتور محمد عبد ربه، وكيل المعمل المركزي للمناخ الزراعي للبحوث، مزارعي المحاصيل مستديمة الخضرة (زيتون - مانجو - برتقال - جوافة ... إلخ) بالاهتمام بالري وعدم تعريض النباتات للعطش خلال فترة الشتاء باستثناء المزارع التي تصوم نباتات المانجو خلال تلك المرحلة، بشرط أن تكون الأشجار قد تعودت على ذلك لأن التصويم خلال تلك الفترة يساعد على زيادة الأضرار التي قد تتعرض لها تلك النباتات بسبب البرودة.

وأوصى مزارعي النخيل بالاهتمام بالري خلال المرحلة الحالية، مشيرًا إلى عدم زيادة الفترة بين الريات عن أسبوعين بالنسبة للري بالغمر وأسبوع واحد بالنسبة للري بالتنقيط، ونفس الحال لكافة النباتات مستديمة الخضرة على الرغم من أن النشاط الفسيولوجي للنباتات شبه متوقف لكن ما زالت تلك النباتات بحاجة إلى إضافة المياه حول منطقة انتشار الجذور.

ولفت إلى أن شتاء مصر متغير طوال الوقت، لذا تعريض الشجرة أو النخلة للعطش خلال تلك الفترة يمكن أن يؤثر عليها سلبيًا، مع مراعاة الابتعاد عن الري الغزير في حالة الري بالغمر بالأراضي الثقيلة خاصة بالنسبة لمزارع شمال الدلتا حتى لا تتعرض النباتات للغرق.