الأرض
الأحد 22 سبتمبر 2024 مـ 06:38 صـ 19 ربيع أول 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
تجارية سوهاج تشيد بلقاء وزير الصناعة مع مستثمري سوهاج اليوم بمقر الهيئة العامه التنمية الصناعية الزراعة: علماء وباحثي معهد صحة الحيوان ضمن تصنيف جامعة ستانفارد الاميريكية لأفضل علماء العالم لعام ٢٠٢٤ شعبة النقل الدولي: خطة مصرية لتصنيع السفن التجارية بالتعاون مع كبري الشركات العالمية الزراعة : وقاية النباتات يختتم برامج التدريب الصيفي لطلبة الجامعات إندونيسيا: انخفاض صادرات زيت النخيل في 2024 بسبب ارتفاع الطلب وانخفاض الإنتاج أسباب ارتفاع أسعار الطماطم وموعد انخفاضها ضخ 6 آلاف طبق بيض في منافذ القابضة للصناعات الغذائية أوكرانيا تصدر 691 ألف طن من السكر محمد عارف : وفد من الشركات المصرية يشارك في معرض ”مارموماك” للرخام والجرانيت الثلاثاء للمقبل الخلل الفيسيولوجي للنبات .. أسبابه .. سلبياته .. علاجه بتعليقات إيجابية.. اختتام الدورة الـ 36 من معرض صحارى الدولي للزراعة توقعات بنمو الطلب الهندي على الزيوت الصالحة للأكل بمعدل 2-3% سنويًا

محافظ الشرقية : تلقينا 211 ألفا و458 طلب تصالح على مخالفات البناء حتى الأن

أكد الدكتور ممدوح غراب، محافظ الشرقية، أن رؤساء المراكز والمدن والأحياء والعاملين بالمراكز التكنولوجية والوحدات المحلية القروية تقف على مسافة واحدة من الجميع وتشجع المواطنين على الاستمرار والتقدم بملفات التصالح في مخالفات البناء وتقنين أوضاعهم، لافتا إلى استمرار العمل بالمراكز التكنولوجية بأيام العطلات والإجازات وسط تسهيلات كبيرة قدمتها الحكومة للمواطنين الجادين في التصالح لتقليل تزاحمهم أمام المراكز المنتشرة بنطاق المحافظة.

وأوضح المحافظ، أن المراكز التكنولوجية بالمراكز والمدن والأحياء والوحدات المحلية القروية قد استقبلت 211 ألف و458 طلبا حتى 5 ديسمبر الجاري، وتحصيل نسبة 25% قيمة جدية التصالح طبقًا للقانون، مؤكدًا أن الدولة تولي اهتمامًا كبيرًا بملفي التصالح في مخالفات البناء وتقنين أراضي أملاك الدولة حفاظًا على حقوق الدولة والمواطن.

وأشار محافظ الشرقية إلى أن قرارات الحكومة بتخفيض مقابل التصالح إلى 50 جنيه للمتر بالقرى وخصم 25% من قيمة التصالح عند السداد الفوري، كذلك تخفيض نسبه 35% داخل محافظة الشرقية لتشجيع المواطنين للتقدم بملف التصالح وللتيسير على المواطنين مراعاة لظروفهم الاقتصادية والاجتماعية.