الأرض
الأحد 22 سبتمبر 2024 مـ 08:32 صـ 19 ربيع أول 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
انخفاض أسعار الدواجن في البورصة والمحلات اليوم الأحد 22 - 9 - 2024 تجارية سوهاج تشيد بلقاء وزير الصناعة مع مستثمري سوهاج اليوم بمقر الهيئة العامه التنمية الصناعية الزراعة: علماء وباحثي معهد صحة الحيوان ضمن تصنيف جامعة ستانفارد الاميريكية لأفضل علماء العالم لعام ٢٠٢٤ شعبة النقل الدولي: خطة مصرية لتصنيع السفن التجارية بالتعاون مع كبري الشركات العالمية الزراعة : وقاية النباتات يختتم برامج التدريب الصيفي لطلبة الجامعات إندونيسيا: انخفاض صادرات زيت النخيل في 2024 بسبب ارتفاع الطلب وانخفاض الإنتاج أسباب ارتفاع أسعار الطماطم وموعد انخفاضها ضخ 6 آلاف طبق بيض في منافذ القابضة للصناعات الغذائية أوكرانيا تصدر 691 ألف طن من السكر محمد عارف : وفد من الشركات المصرية يشارك في معرض ”مارموماك” للرخام والجرانيت الثلاثاء للمقبل الخلل الفيسيولوجي للنبات .. أسبابه .. سلبياته .. علاجه بتعليقات إيجابية.. اختتام الدورة الـ 36 من معرض صحارى الدولي للزراعة

الزيتون والمناخ .. تحديات كبيرة وآفاق الحل

اشجار الزيتون
اشجار الزيتون

يقدم الدكتور محمد علي فهيم رئيس مركز معلومات تغير المناخ بمركز البحوث الزراعية قراءة كاملة في زراعة الزيتون وعلاقتها بالمناخ لتحقيق أعلى إنتاجية وجودة خلال الموسم خاصة مع التغيرات الكبيرة التي تؤثر على ساعات البرودة التي يحتاجها محصول الزيتون للإنتاج بشكل اقتصادي جيد.

في الأونة الأخيرة لاقى الزيتون اهتماما كبيرا من زارعيه، فهو لم يعد شجرة "كمالة عدد" أو وسيلة خضرة «لتسقيع» الأراضي، بل اصبح زراعة وصناعة وتجارة مربحة لأصحابها وأفضل حالاً من كثير من الفاكهة الأخرى. بسبب التقلبات الحادة فى الأسعار أو تدهور إنتاجيتها أحياناً، وهذا غير تكاليف الإنتاج المرتفعة جدا.

** كما أصبح الزيتون مجال خصب لاستقطاب فرص عمل «متخصصة» وخبيرة .. وعمالة موسمية مميزة ..حيث يستوعب الفدان أكثر من 60 يومية عمل موسمية تتعدى قيمة اليومية أحياناً 250 جنيها (يومية الجمع).
** وتحول الزيتون أيضا إلى مساهم قوي في إدرار العملة الصعبة لأنه اخت ق أسواقا أوروبية وأمريكية مهمة، وحفر لنفسه اسما وسمعة طيبة تحت كلمة «منتح مصري».

المناخ والزيتون

ما المحددات المناخية التي لها تأثير كبير على إنتاج الزيتون:
وحتى لا يقع الزيتون ضحية فى فخ المناخ متقلب المزاج، دعنا باختصار نشوف نرصد المحددات والمؤشرات.
** المناخ في مصر متغير بوتيرة أسرع من المتوقع، كما ان سيادة مناخات "محلية" شديدة التباين - هو أمر غريب، ولم يكن في الحسبان، حينما بدأ المزارعون إنشاء مزارع كبيرة لهذه الشجرة.

** الزيتون هو الشجرة الوحيدة التي لها دورات نمو معقدة ومتراكبة ومتشابكة (دورة نمو ربيعية .. صيفية .. خريفية .. سكون ظاهري شتوي .. استيفاء برودة .. كسر طور السكون .. بداية موسم نمو ...انبثاق براعم زهرية خضرية زهرية .. تلقيح . اخصاب .. عقد .. الخ) ... ورغم أنه من أشجار المناطق شبه الجافة (ظاهرياً) .. إلا أن "مقتله" في المناخ وليس التغذية أو أي عامل آخر .

ومن المحددات المناخية للزيتون ما يلي:
1- يعني تقدير وحساب استيفاء ساعات أو وحدات البرودة "المتصلة" وعلاقتها ببداية التكشف.
2- برودة أواخر الخريف والشتاء وعلاقتها بكمية الكربوهيدرات المخزنة واللازمة للتكشف.
3- الصقيع ودرجات التجمد وعلاقته بالبادئات المرستيمية وحساب نسبة الضرر .
4- الخماسين الساخنة المبكرة أثناء التزهير والتلقيح والإخصاب والعقد عامل حاسم ...
5- الموجات الحارة المتصلة بداية من شهر يونيو لها أثر كبير على الانتاجية وجودة الثمار وخاصة التحجيم ولها تأثير اكبر على نسبة الزيت ودرجة التلوين.

الزيتون وموسم 2018

طبعاً كل مزارعي الزيتون يعلمون جيداً ما حدث لهم بداية من موسم 2018 من خسائر كبيرة "جداً" لانتاجية الشجرة وانتاج المزارع عموماً، بسبب المناخ فقط، حيث اصطدم "الزيتون" تحديدا بهذا المناخ القاسي، مما أدى إلى تدهور انتاجيته بدرجة غير مسبوقة ادت إلي نقص «حاد» في الانتاجية، وصلت في بعض المزارع لأكثر من 60 إلى 75 % لعدة أسباب:
1- عدم استيفاء الزيتون لاحتياجات البرودة اللازمة، ما أدي الى نقص فى المحصول تجاوز 30% للأصناف الأجنبية: مانزانيلو، وبيكوال، وكالاماتا.

2- تعرض الزيتون لموجات خطيرة من رياح الخماسين اثناء التزهير والتلقيح والإخصاب والعقد أدي الى نقص فى المحصول تجاوز 30% للأصناف الأجنبية مانزانللو وبيكول، وصنف كالاماتا.
3- الموجات الحارة المتتالية (مايو – يونيو –يوليو – اغسطس – سبتمبر 2018) سببت نضجا مبكرا للثمار، مما أثر علي حجم الثمرة والمادة الجافة ونسبة الزيت، وخاصة الاصناف الأجنبية حيث أدت إلى نقص فى الاوزان النهائية للمحصول، (انخفاض المحصول النهائي بما يتراوح بين 20-35% عن المحصول المقدر على الشجر في بداية الصيف).

الزيتون وموسم 2019

فى موسم 2019، تم استكمال احتياجات البرودة، حيث تم تجميع ساعات برودة شبه كافية (وصلت إلى عدد ساعات أكثر من 780 أقل من 10 م و عدد 450 أقل من 7.2 م في معظم مناطق زراعة الزيتون في مصر).

وتسبب طول فترة الشتاء التي استمرت حتى منتصف مايو، ببرودة شديدة في مما أدي تأخير كبير فى تزهير الكثير من الأصناف، كما أن التذبذبات الكبيرة جداً فى المناخ والمتمثل فى شتاء بارد طويل قارص وربيع بارد متقلب ما بين الصيف المبكر والشتاء المتأخر ثم الصيف المتوغل قاسي الحرارة.

ورغم ان جميع اصناف الزيتون استوفت معظم احتياجات البرودة اللازمة،،ودخلت فى مرحلة التزهير فعلياً وبطريقة كثيفة، الا ان انقلاب الربيع الى شتاء متأخر بارد اطال موسم التزهير لكثير من الاصناف وخاصة بيكوال - مانزانيللو - كلاماتا - وبعض العجيزي.

وبسبب الموجات الحارة المتتالية (مايو – يونيو –يوليو – اغسطس – سبتمبر 2019) سببت ايضا نضجا مبكرا للثمار، مما أثر علي حجم الثمرة والمادة الجافة ونسبة الزيت وخاصة الاصناف الأجنبية والتي أدت إلى نقص فى الاوزان النهائية للمحصول والاحجام كانت غير تجارية (انخفاض المحصول النهائي بحوالى تقريبا ما بين 10-25% عن المحصول المقدر على الشجر في بداية الصيف).

موسم 2020

برده من الحاجات الكويسة ان احتياجات البرودة الموسم ده تم استكمالها حيث تم تجميع ساعات برودة كافية (وصلت إلى عدد ساعات أكثر من 700 أقل من 10 م و عدد 390 أقل من 7.2 م في معظم المناطق) ...
لكنه اصطدم أيضاً برياح باردة فى أول الربيع ثم كانت الطامة الكبرى فى الامطار الغزيرة فى منتصف الربيع وبالتحديد فى نهاية النصف الاول من مارس 2020 وهي عاصفة التنين ... واللى أثر تأثير كبير جداً فى معدلات الاخصاب والعقد .. وكان تالانتاجية على طول مصر وعرضها زي ما حضراتكم شفتم ...

الموسم الجديد 2021 ..

حصل للأسف زي اللى حصل فى بداية موسم 2018 ومش هيكون فيه ساعات برودة كافية لهذا الموسم وبنقول من الان ان الاصناف الاجنبية فى خطر ... ولسه هنشوف اخبار الربيع أيه كمان ... ربنا يسترها
المهم ...
#المختصر ... وقبل الموسم بفترة كافية لازم تعرف أيدك من رجليك .. ده غير أنه كان من المفروض قبل ما سيادتك تفكر فى بداية "نشاط" زراعي متوسط او كبير الحجم فى اى منطقة فى مصر (او حتى الدول العربية) ...
لابد من دراسة فيما يسمى "بالجدوى المناخية الشاملة" ..
يعني باختصار دراسة التاريخ المناخي للمنطقة وتحسب مدى الحيود عن "التاريخ" وتشوف بقه أيه نظامه معاك الفترة اللى جاي.
والمطلوب انك تحسب وتقدر قيمة المؤشرات المناخية وتضربها في مؤشرات المحصول وتحسب تراكماتها ... ولما تعدي نسبة معينة تقدر تقول إن الموسم هيعدي بسلام أو تحتاج لتدخل "نوعي" ... وهكذا ...
وخلينا نعرف ما يلي:
1.. عدم استيفاءه لاحتياجات البرودة اللازمة سيؤدي إلى نقص فى المحصول يتجاوز 30% للأصناف الأجنبية (مانزانلو وبيكول (الاسبانية) وصنف كالاماتا (يوناني).
2.. عند تعرضه لموجات رياح الخماسين اثناء التزهير والتلقيح والاخصاب والعقد سيؤدي الى نقص فى المحصول يتجاوز أيضاً 30% للاصناف الأجنبية برده..
3.. الموجات الحارة المتتالية (مايو – يونيو –يوليو – اغسطس – سبتمبر) ستسبب نضج مبكر للثمار مما يؤثر علي حجم الثمرة والمادة الجافة ونسبة الزيت وخاصة الاصناف الأجنبية والتي أدت إلى نقص فى الاوزان النهائية للمحصول (تنخفاض المحصول النهائي بحوالى تقريبا ما بين 20-35% عن المحصول المقدر (على الشجر) في بداية الصيف).
وعليه:
قمن الأخطاء "الفادحة" التي ارتكبها كل من أدخل أصناف أجنبية واعتمدها للإنتاج بمناطق ذات مناخات مغايرة تماما لمناخ مناطق تواجدها الأصلي. فأصناف بلدان شمال المتوسط لها خصوصيات هيكلية ذاتية تتماشى ومناخ بلدانها لكنها في مناخ جنوب المتوسط (أشعة شمس، طول الْيَوْمَ ارتفاع درجات الحرارة وووو) تتسبب لها في تغيير فيزيولوجي وبيولوجي حياتي هام يجعلها غير قادرة على التأقلم بها بل وتتسبب لها في Stress دائم من أهمها طول فترة الجفاف الصيفي الذي يؤدي لازدياد النتح وطلب عالي من مياه الري في غياب تغطية الأمطار لحاجياتها الدنيا للنمو والإنتاج (أكثر من 400 مِم)
هذا حال بعض البلدان العربية مثل ليبيا ومصر وهذه الظاهرة ستغزو رويدا رويدا بقية البلدان مثل تونس التي تلتجأ للأصناف الأجنبية في برامج التكثيف دون الإعتماد على أصنافها المحلية أو اعتماد التحسين الوراثي لأصنافها المحلية لتأهيلها لهذه البرامج (رأي دكتور أحمد الطريقي – الخبير الدولى التونسي للزيتون @ahmed trigui)

والسؤال الهام هنا ... ماذا نحن فاعلون؟؟
أولاً العمل على زيادة محتوى #الكربوهيدرات في الطرحات (زيادة نسبة اللجننة) باسرع وقت ممكن لان زيادة كمية الغذاء الموجه هو العامل المحدد الاول لزيادة نسبة العقد ونجاحه ومقاومته لبعض التغيرات المناخية الحادة... طب تعالو نفهم ايه موضوع الكربوهيدرات ده :

الكربوهيدرات و دورها في تزهير الزيتون ونجاح العقد ومقاومته للظروف المغايرة:
متطلبات إرتفاع نسبة C: N لبدء الإزهار :
- الزيادة في توافر الكربوهيدرات ونقلها أمر حيوي لبدء الإزهار في الزيتون بشرط توفر الظروف المحفزة، والتي تعتمد على الظروف البيئية والتوازن الأيضي السائد .
- ونظرًا لأن عملية الحث الزهري و الإزهار عملية "إستقلابية" تستهلك طاقة فإن الحاجة إلى زيادة الطلب على الكربوهيدرات عند الإزهار واضحة.
- الزيادة في الكربوهيدرات تصاحب التغيرات في الهرمونات النباتية ونتوقع أن إنخفاض مستويات الجبيريلينات من شأنه أن يؤيد بناء الكربوهيدرات البسيطة حيث أن أحد التأثيرات الرئيسية للجبريلين هو تعبئة الكربوهيدرات عن طريق تحفيز تدهورها إلى السكريات البسيطة وبالتالي فإن البيئة التي يكون فيها الجبرلين مرتفعًا لا يمكن أن يحدث تراكم للنشا.
ومع ذلك يجب أن ينخفض تركيز الجبريلين لأدني مستوي لإظهار ميل تراكم الكربوهيدرات وبدء الإزهار .
- يرجع سبب زيادة الطلب على الكربوهيدرات لتحسين معدل التمثيل الضوئي كنتيجة لزيادة كفاءة التمثيل الضوئي المطلوبة لتشجيع عملية الحث الزهري والتزهير.
- علاوة على ذلك تتطلب الحركة الإتجاهية للسكريات من أوراق التمثيل الضوئي إلى الأنسجة طاقة عالية.
- متطلبات السكريات العالية القابلة للذوبان لإمداد الطاقة من أجل تطوير الأزهار لها ما يبررها بشكل جيد.
- قد يساعد التدفق الكتلي للسكريات المستوعبة من الأوراق في نقل أحد محفزات florigenic إلي اللحاء لتسهيل إنتاج البراعم الزهرية.

ملحوظة: الكربوهيدرات المخزنة يتم استخدامها في عمليات إنتاج الطاقة خلال مرحلتي التكشف الزهري والتزهير .

- أهم العناصر الغذائية التي تلعب دورا هاما في زيادة نسبة الكربوهيدرات في أشجار الزيتون خلال فترة التخزين وقبل مرحلة التكشف الزهري في أشجار الزيتون والتي تؤدي إلى زيادة نسبة التزهير والعقد النهائي:
1 - البوتاسيوم K :- يزيد من فعالية الأنزيمات المشاركة في تصنيع وتبادل وإنتقال الكربوهيدرات وتراكم السكريات والنشا والسليولوز حيث يساعد على إختزال السكريات وتحولها إلى نشا .
2 - الكالسيوم Ca :- يساعد و يؤثر على حركة إنتقال الكربوهيدرات والأحماض الأمينية والنترات ويساعد فى بناء البروتينات النباتية .
3 - الماغنسيوم Mg :- عنصر ضروري لتكوين جزئ الكلوروفيل والذي بموجبه تتكون الكربوهيدرات داخل النبات وهو عامل منشط للعديد من الأنزيمات الهامة في تحولات التمثيل الغذائي للمواد الكربوهيدراتية، ويقوم بدور هام كعامل لاصق للميكروسومات التى يتم عليها تمثيل البروتين .
4 - الزنك Zn :- له دور مهم كعامل مساعد للعديد من الإنزيمات ويؤثر على تفاعل التمثيل الضوئي وإستقلاب النشا والأحماض النووية والتخليق الحيوي للبروتين ويساعد علي تكوين الأوكسينات الداخلية.
5 - البورون Bo :- منع تراكم النتروجين فى أوراق النبات ويسرع عملية تحويلها إلى بروتين، ويلعب دورا فى سرعة وإنسياب إنتقال الكربوهيدرات الكلية (النشا والسكريات) و زيادة معنوية في إجمالي الكلوروفيل الكلي للورقة، وانخفاض محتوى الفينول الكلي، ويساعد علي تكوين الأوكسينات والسيتوكينينات الداخلية.
6 - المولبيدنيوم Mo :- يقوم بدور العامل المساعد في عملية إختزال النترات -NO3 إلي أمونيا +NH4 تمهيدا لتكوين الأحماض الأمينية والبروتين .

ثانياً : العمل على زيادة تعرض اجزاء كبيرة من الشجرة للهواء البارد اثناء هذا الشتاء – بمعني ان يكون التقليم فاتحاً قلب (حجر) الشجرة ناحية الاتجاه الشمالى والشمالى الغربي قدر الامكان .. لكي تستفيد الشجرة من اقل نسبة برودة متوفرة في هذا الشتاء.

آفاق الحل تتلخص فى نقاط محددة:

1- تحسين الحالة الصحية للزيتون وتهيئتها فسيولوجياً للدخول مباشرة فى التزهير المبكر (قدر الامكان) بتكثيف اضافة مركبات الطاقة فى توقيت مبكر (يناير) وعلى دفعات وعدم التوقف حتى بعد دخول الشجرة فى التزهير - يالاضافة الى تكثيف معاملات تسريع وتثبيت العقد - وليكن نضف مارس (3) هو المكمل للتزهير قدر الامكان...
2- توفر قدر مناسب ومستمر من المياه فى منطفة الجذور من اهم عوامل استقرار الشجرة فسيولوجياً ومن الطبيعي علاج مشاكل الملوحة وارتفاع الماء الارضي تماما قبل شهر نوفمبر ...
3- التخلص التام من الاصابات الحشرية والخلم والمرضية مع نهاية موسم الحصاد والجمع...
4- العمل على زيادة محتوى #الكربوهيدرات في الطرحات (زيادة نسبة اللجننة) باسرع وقت ممكن لان زيادة كمية الغذاء الموجه هو العامل المحدد الاول لزيادة نسبة العقد ونجاحه ومقاومته لبعض التغيرات المناخية الحادة ..

** تنفيذ برنامج فني محدد لكيفية تنفيذ ما سبق، يستهدف الحصول على "شجرة متزنة فسيولوجياً".

موضوعات متعلقة